| تَرَحَّبْنَا بِقُدُوْمِ الــشَّهْرِ البَدِيع |
مَرحَبًا فَمَرحَبًا يَاشَهْرَ الرَّبِيْعِ |
|
| هَيَّابِنَا نَحْتَفِلْ لِلنَّبِى الْبَدِيْعِ |
مَرحَبًا فَمَرحَبًا يَاشَهرَ الرَّبِيْعِ |
|
| حَمَّامٌ بَرِى غَرَّدَا لتَّغرِيْدِ |
وَكَذَا الْمُطْرِبْ أَنْشَدَا النَّشِيْدِ |
|
| مُظْهِرَ الْفُرْحَةْ بِاللَّيَالِى الْعِيْدِ |
لَيَالِى الْمَولِدْ لِلنَّبِى الْفَرِيْدِ |
|
| وَالْكَونُ أَضَاءَ وَالْبُلُوْد نَفِيْدِ |
وَاكْتَسَى الْإِنسَانِ بِالْخَلْقِ الحَمِيد |
|
| نَفَذَ الأُمَم ْبِشُرْبِ التَّوْحِيْدِ |
بِظُهُوْرِ النُّوْرِ مِنْ سَطْعِ الْمَوْلِدِ |
|
| وَصَــلأَةُ اللهِ عَلَى الْــقَائِدِ |
أَلْهَادِى الْإِنْسَانِ إِلَى السَّدِيْدِ |
|
| وَكَذَا الْال ذِى الْعَقْلِ الْحَدِيْدِ |
وَالْمُحْتَفِلِيْنَ لِذِكْرِ الْمَوْلِدِ |