هَيَّجَ اْ لأَ شْوَ ا قَ وَالشَّجَنَا |
مُنْشِدٌ غَنـَّى فَأَ طْرَ بَنَا |
|
تَسْلُبُ ا ْلأَ لْبَابَ نَفْحَتُهُ |
كَمْ سَبَى قَلْبًا وَ كَمْ فَتَنَا |
|
يَا سُقَـاة َالرّ َاحْ أَ يْنَ خَمْرَ تُكُمْ |
حِلَقَ ا ْلأَ حْبَابِ مَوْ عِدُ نَا |
|
إِنْ طَوَ تْنَا عَنْكُمْ غَيْرُ |
فَشَرَ ابُ الْقَوْ مِ يُنْعِشُنَا |