إِنَّ الْــحَبِيْبَ الْمُصْطَفَى |
ذُوْرَأْفَــــةٍ وَذُوْ وَفَـــا |
|
وَذِكْـــرُهُ فِـــيْهِ الـشِّفَا | إِذَا تَــمَادَى بِالْـــعِلَلْ |
|
نِلْنَا بِــهِ طُوْلَ الْمَدَى |
نَصْرًا عَلَى كُلِّ الْعِدَى |
|
يَسُـــرُّنَا أَن يُـــفْتَدَى |
بِالرُّوْحِ مِــنَّا وَالْــمُقَلْ |
|
طَارَةْ لَــهُ أَروَاحُــنَا |
دَامَــتْ بِـــهِ أَفْـــرَاحُنَا |
|
زَالَـتْ بِـــهِ أَتْرَاحُــنَا |
فَهُـــوَ الـــرَّجَاءُ وَالْأَمَل |
|
أَوْرَدْتَ رَبِّــى نِـــعَمًا |
عَـدَّا نُجُـــوْمٍ فِى الــسَّمَا |
|
أَحْسِــنْ إِلَـــهِى كَـرَمًا |
خِــتَامَــنَا عِندَ الْأَجَــلْ |